كَانَ جَميلاً جِداً أَنْ تكَونَ مَعيْ
عَاشقً .. عَابِثاً .. عَابِراً
المُهمْ أَنْ تكَونَ مَعيْ
كُنتُ أحتَاجُكَ مُسكِنً
فَزاعَةً تَطردُ وجَعيْ
أبَاهَي بِها أمَامَ أحْلامَيْ
أَنْ أزرعَكَ فِي كَفيْ ...
و عَلى شَفتَيْ ...
بَينَ فِقراتْ ظَهريْ
أُطَعِمُ بِكَ ذَاكِرتَيْ
أخْبِر عَنكَ رِفَاقَيْ
أحكَي لهُمْ كَذِباً كَمْ تُحِبُنَيْ
وأنَكَ حُلميْ
كُنتُ بِحاجَةٍ مَاسةٍ لآكاذِيبكْ الجَمِيْله ..
لدَور العَاشِق الذَّي تُجِيدهُ مَعيْ
لأنْ أتخَيل كَمْ أحْلمْ
وكَمْ هُو جَميلُ حُلميْ..